توفيق عكاشة يصرح انا اول واحد استضاف محمد المرسي علي التلفزيون
توفيق عكاشة: أنا أول من استضاف مرسى فى التليفزيون.. وتعرضت بسببه لاضطهاد النظام السابق
28-8-2012 | 01:18
.....
أكد الإعلامى توفيق عكاشة - مالك قناة الفراعين - أنه وقف ساند الرئيس محمد مرسي عام 2006، فى قضية "المنشورات وقلب نظام الحكم"، التى كان متهمًا فيها، وأنه بسبب مساندته لمرسي، تم وقف برنامجه على التليفزيون المصري.
ونفى عكاشة، الاتهامات الموجهة إليه بشأن تحريضه على قتل رئيس الجمهورية، وقال إن والدته وصل إليها 5 خطابات تهددها بقتل ابنها -توفيق عكاشة- وزوجته وأبنائه، وأن من كتبوا هذه الخطابات أحلوا دم ابنها وأولاده.
أضاف عكاشة فى مداخلة هاتفية مع برنامج "الحقيقة"، مساء أمس الإثنين، أنه من أشد المؤيدين لقرار الرئيس محمد مرسي فى إقالة أعضاء المجلس العسكرى، وعلى رأسهم المشير حسين طنطاوى، والفريق سامى عنان إلى التقاعد.
وحين سأله وائل الإبراشى مذيع البرنامج قائلا: كيف تعلن تأييدك الآن لقرار الرئيس مرسي، وأنت كنت تطالب المشير طنطاوى بعزل مرسي من منصبه؟ رد عكاشة قائلا بتعجب: "أنا قلت كده إمتي؟"، فأجابه الإبراشى: "قلت ذلك كثيرًا يادكتور توفيق فى برنامجك بقناة الفراعين"، لكن عكاشة قال له: "محصلش ولا مرة".
واعترف عكاشة لـ"الإبراشى" بأنه زار إسرائيل 3 مرات، الأولى كانت فى مهمة عمل بصفته شخصية إعلامية، والثانية كانت لمباركة شباب منظمة التحرير الفلسطينية على الحكم الذاتى، والثالثة كانت لزيارة المسجد الأقصى وتصويره.
ونفى عكاشة، الاتهامات الموجهة إليه بشأن تحريضه على قتل رئيس الجمهورية، وقال إن والدته وصل إليها 5 خطابات تهددها بقتل ابنها -توفيق عكاشة- وزوجته وأبنائه، وأن من كتبوا هذه الخطابات أحلوا دم ابنها وأولاده.
أضاف عكاشة فى مداخلة هاتفية مع برنامج "الحقيقة"، مساء أمس الإثنين، أنه من أشد المؤيدين لقرار الرئيس محمد مرسي فى إقالة أعضاء المجلس العسكرى، وعلى رأسهم المشير حسين طنطاوى، والفريق سامى عنان إلى التقاعد.
وحين سأله وائل الإبراشى مذيع البرنامج قائلا: كيف تعلن تأييدك الآن لقرار الرئيس مرسي، وأنت كنت تطالب المشير طنطاوى بعزل مرسي من منصبه؟ رد عكاشة قائلا بتعجب: "أنا قلت كده إمتي؟"، فأجابه الإبراشى: "قلت ذلك كثيرًا يادكتور توفيق فى برنامجك بقناة الفراعين"، لكن عكاشة قال له: "محصلش ولا مرة".
واعترف عكاشة لـ"الإبراشى" بأنه زار إسرائيل 3 مرات، الأولى كانت فى مهمة عمل بصفته شخصية إعلامية، والثانية كانت لمباركة شباب منظمة التحرير الفلسطينية على الحكم الذاتى، والثالثة كانت لزيارة المسجد الأقصى وتصويره.
تعليقات
إرسال تعليق